إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 28 أبريل 2008

النص الشعرى " آل الأفاويقية " " وعمَّا يصفون ركزاً تغشَّى "


هذا النص ليس تشكيله هكذا على الصفحة فى الكتاب ، لكن على هذا النحو أمكن ظهوره .
قالَت : إنَّها هى مِثل تلك الباخيات المُنْسَرِجَة بينَ خِشاشِ
قَطائن جَمْرٍ يَتَأرَّض على فلُّوجَةِ سَطْعِ ضِياءِ مَفازَة تَنْشَعُ بكَرابِل على ليرْنا التى غَلِمَت مِن فَضْىِ وسيع عَاقُولِ ثُريَّا تُسقِطُ أمْشاجاً مِن كلِّ ذى كِنٍ لِبُلوجِ كُعَيْت .
يَرقُ الرَّقْمَة يَفِيضُ هناكَ
حيثُ ينِضّ لأريجٍ صائِف أيَّانَ
يُسَاقِط ثمَّ
يَزِفّ ، بينا أُنشوطَةُ صِلٍّ كانت ُ تَ ت َغ ايَ د ما بينَ خَشِيبٍ صَبُحَ يا سَارِجَ تُوَيجى ، فقل : بأىِّ وهيجٍ قد أجَّمْتَ جَدائلَ مِن ألماسٍ حتَّى غَدَوتَ كمَثلِ الأُنْفُوضَة ؟
هو حانَ لليُسْرُوعِ الآنَ
أنْ يَدخُلَ بُطئاً إلى تَفارِيجِ الفَيْروزَج .
فانْظُر : هذا هو صُوفان مِن خَضْرِ عَقيقٍ
يَنْماعُ على ذُؤاباتِ فَضْىٍ اطَّلَعَ الذَّبْلُ به كى يَلْتَجّ ، وذاكَ
نَشِيشٌ للخارِجين .
إلى أنْ كان تَ
ن زُّ لُ
لُونَا ، وتَزبْرُجُ فُسْكُولِ الرَّوضَة بجُمانِ خَمائِرَ تَخرُجُ مِن أيْكٍ لتُنْطِفَ شَذْراً يسْرى ، فقُلنا : لمَنْ كلُّ فَرادِسِ خانى ، ويكأنَّ السُّقيا لا تَطْرحُ إلاَّ تَفَلُّجّ ؟
قالوا : كمءٌ ورَواكِمُ ينمو البَضُّ الوَازِبُ فيها أإنْ
وَرَفَتْ . للجَوْناءِ قِيعانٌ مرمرُ زُنْجُفْر
تَــتراءى
أمامَ نَواقِيسَ صُعَّادة
مِن دُونِها
حيَّة
تَ ه تِ
نُ غَرَوانَ ينْثالُ كمِسَاحَاتِ سُفَادٍ بَرْعَمَ فى
كُدْنتِها كَوائنُ بها حَوْرُ إيلاقٍ عَلامَةٌ على الَّذى يُولِج حينَ ما قال : لو أنَّ الفَغْمَةَ إيقاعٌ غُنْدُرٌ امْتَشَقَ تلك الرِّكْوة أكانَ مِن ثمَّ هناكَ للقاعِ هَزيم ؟ قال الدَّرْهَك : أيَّاً ما ترفِد مِن ظَمَئكَ فأنتَ ما كنتَ رَغُوثاً لتَغْشَاكَ قَوافِل ، أو قُلْ ثمَّ لماذا تُلاطِئُكَ اليَعاسِيب ؟ قالَت أغْشِيةُ القِنَّابة : إنَّا قد جَمَعْناكَ بطَلْعٍ ، ووهبْناكَ الذَّبْرَ فلم تَستطِع . قُلتُ : رَزِيئة . قالَ الغَاق : لكِنْ حَوْصَلةُ لَدُنِّى لم تَكَد تُشْرعُ فى تأبيرِك ، إلاَّ وشَنِجَ الخُوطُ منكَ عنْدَما ضَمّ . قالَت إنْكى : إذَنْ فَلتقُلْ إنَّه لولا تَخلُّقُ فُرَجِ عُسْقُولِ الأَيْطَل لَصِرْتَ وصارَ تُوَيْجُكَ مِثل خَبِىء . قالَ القَرَّاز : هل أنتَ كنتَ تقولُ أنَّ مَاذِىَّ نَنْ تُو المُتَخثِّر حَدائقُ جُلاَّبٍ الْتَفَّ بها لِبْدى.قلتُ : نعم . قالت إِيُو : إيَّاكَ وبدءَ إِيغَافِ خُرْتِ الوافِد مِن جَاعِرة حَقْوٍ هو اُفْتُرِع . كلُّ
قِبابِ
الزَّقوراتِ
تُ
سا
قِ
طُ
عنْدَ خَصيب مِبــــــْخَــــرة كُدنَةِ دُبْرى الَّذى أخَذَ يَصِرُّ : خَشفاً كفى به أنْ سَجَمَ مَسرَّة ، وأَدْهَقَ أُمْلوداً مِن فوق رخَاوة . ساء ما طَفَرْتُم .

ليست هناك تعليقات:

Facebook Badge


Jobsmag.inIndian Education BlogThingsGuide