إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 13 مارس 2019

هل هى حشَرة العتَم التى ترقُص ؟ هل هو ذاك الذى يسيل من الوَقت ؟! لُحيْم الفَقاقيع التَّاريخ الأرْضىّ لمَوت المعْنَى ( نهاية عصر التَّأويل ) سياسَة الأمْكِنة : سياسَة الحيِّز خَالِقو الأكْوان نصّ روائى


نصّ روائى
محمد الطناحى
الدار للنشر والتوزيع
يناير 2019م
 ( 526 صفحة )
تم الانتهاء منه فى 
2018 - 2 -17م  
 بورسعيد
رقم اللإيداع :   2019/2429
الترقيم الدولى : L.S. B.N: 978-977-702-231-6
كلمات ظهر الغلاف :
------------
    هَزيم المَلاحِن ، إزْهاق فجراً من طِراز له إسْتٌ مُعتِم . هَزيم المَلاحِن ، أن تصبح يوماً برُتْبة مُدَنِّق يتقصَّى أثَر دَبيب قدمِه على أرضٍ لن تلبث أن تُمْحَى ، بغير أن تترك سوى رَغْوة تُفْرِخ أبخرةً من عادِم مُجرْثَم يخنُق سلالاتٍ لاحِقة . هَزيم المَلاحِن ، يَعْنى أن تكون مثل قَطْرة تنزل من شَرْيان   قمَر ، باحثَةً عن مَنْ يُفسِّر لها كيف يخفى خطاب الميتافيزيقا الطَّابع الاستعارى للعالم ، والذى يُنتجُه وعىٌ يتفنَّن فى نَفْيه ، هكذا عوضاً عن أن تهتمّ كيف تشْهَق مع بَتَلة ورْدَة .
    هَزيم المَلاحِن ، هو أن يُنفِق أحدهم الأيَّام الطُّوال كى يقف تحديداً على دلالة ما سَبَق ، مُشيحاً عن عَجُز امرأتِه الذى كلّ ليلةٍ يبكى ، تحت دعوى أنَّ هذا خَطْوةٌ فى طريق خلاصِه . انْقُف . مَنْ غير زَجاجين نَصْلِنا البَاتر يُنخْرب ثُقْباً فى يَبَس الأخيلة ؟! انْقُف . مُخَنَّثوا الأفاهيم قد يستيقظون يوماً على شَطْب . مُخَنَّثوا الأفاهيم ، قد يستيقظون على هذا الذى سيأخذُه تيَّارٌ جارِف . انْقُف ، وأطْلِق صيحةً مُجلْجِلةً ، فما هذا الذى يحضر فى الوعى ، إلاَّ مِبْولة الوعى ذاته . ونحن مجبولون على ضَخِّه إلى سُحْق بالُوعة ، كأىّ فائضٍ عَكِر تتناسَل منه مخلوقات الأوهام الزَّنِخَة .
    انْقُف ، وامحو ملفوظات مثل المادَّة ،  والجوهَر ، والمعنى ، والحقيقة ، والوهم ، وحتَّى الصَّيرورة . فهذه الأطُر التى صارت مُتخشِّبة بما يكفى لعرْقَلة مُمارسَة رَحُولة ، لم تعُد تصلُح إلى ما ندعوك لاستحضاره . أو نسعى لزَجَّك إليه . انْقُف . فبإسم الواقِعة التى تُعَدّ الأقنُوم التَّعريفى لتَدابير تصْنَع أفقَها كحَدَث ، يتلقَّى مرْجِعَه من راهِن ما انفكَّ يُغادِر تشابُهه مع راهنِه المُعتاص على كلِّ فخّ ، لسنا بحاجة لأن نستصرخكَ كى تَنْقُف . انْقُف ، فهذا ما يجب له أن يحدُث ، حتَّى إذا ما غادَرْت هذه النُّخَامة القَذرة التى تنزَلِق مُتلزِّجاً  فيها ، وتكمْكَمْتَ بدَوارٍ يُدَيْسِق راموزَه من اشتباكاتٍ تَتَراسِل مع لَحْم أكوان ليست كما تَتَبدَّى بأكوان ، اكْشِط اهابَنا ككشْطة جلدٍ شائخ ، وفكّ .                            
                                                                                                                                                          {الأجْهزة التَّصوريَّة}
 

الاثنين، 29 فبراير 2016

شأن إغراء الطلقة ! شأن حادثة قنص . نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( PDF ) .

هذا وجه . وهذا تيه . وثمة كويئن يزحف ! نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( pdf ) .

وطء أقدام . ثم البتة لا شىء سوى الصدى ! نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( pdf ) .

الأحد، 13 سبتمبر 2015

سبعة كتب نسخة كاملة ( pdf ) للكاتب محمد الطناحى .


 " الصَّبايا السُّود " عن هذا الذى يتسلَّق الحوائط . - نص روائى - محمد الطناحى - 201 صفحة - دار الدار للنشر - القاهرة 2011 م - نسخة كاملة . pdf .
______________________
 حديثُ النَّاظور "وكُوْيئناتٍ وماجَوَّقَت " - نص - محمد الطناحى - 208 صفحة - دار ميريت للنشر - القاهرة 2007م نسخة كاملة . pdf .
______________________ 
بالرُّويْد . تبزُغ فى الأفُق صورة للسَّيدة!- نص روائى- محمد الطناحى - 211 صفحة - الدار للنشر والتوزيع القاهرة 2012م - نسخة كاملة.pdf .
_____________________
حىّ شَرْق " للكائناتِ مَجازاتٌ أُخَر ""لوقتٍ أطول سأظلُّ مُترعاً هكذا بدَهْسِ العابرين " . - نص روائى - محمد الطناحى - دار ميريت _ 553 صفحة 2008م - نسخة كاملة. pdf  .
_____________________
ثمة ترقُّب ! وبقليل من السُّرعة فى الزّحف يُمكننا الانفلات . - نص روائى -محمد الطناحى - 202 صفحة - القاهرة 2008 م - دار أكتب للنشر - نسخة كاملة. pdf .  
____________________
 تحديقة جاحظة! وكان أن أسرَّ العجوز وكان أن - نص روائى - محمد الطناحى - 223 صفحة - دار الدار القاهرة 2010 م - نسخة كاملة . pdf ·
_____________________

Facebook Badge


Jobsmag.inIndian Education BlogThingsGuide