إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 1 أغسطس 2025

ماذا يتبقَّى؟ ماذا يُنتظَر؟! الكاتب حين يشتغل كمِمْحاة . إنسان ما بعد المعنى / مابعد المعرفة . (فقه الآليَّة) إحداثيَّات الظّل . إحداثيَّات المتاهة . قولوا : الوَعْى بوصفه جهازاً للاستخدام المحلِّىّ ( موت الوَعْى . موت الحضور ) للكاوس هَديرٌ صاخب . الباتافيزيقا البَعْديَّة (تقانَة مابعد الوَجْعَدَم) نَصّ روائى ـــــــ ( ( كتاب ينتظر النَّشر )).





نصّ روائى .

محمد الطناحى

( 923 صفحة )

تم الانتهاء منه فى

 2024 - 4 -17م     
بورسعيد                                                                                                                                                                                                

كلمات ظهر الغلاف

....................

    " كان البَحَّار عبر صفر سمين، يَسْـقى الأُطُر، ويُبسْـتِن حاجزاً ". عند الزَّحف المُقدَّس، يتأهَّب بَطْنى الخُرافىّ لأن يكون لَغَماً. إذ وطالما أنَّه من الرَّاجح والمُفتَرَض، أن يدعو ذلك إلى اعتبار،|سُيُوبَتى الرَّاهِجَة|، لا تتكلَّم ولا تُفصح عن ذاتها بين فكَّى تداوير منطِق ( المعرفة/الحقيقة) بوصفه الحدّ الأوَّلِى الذى لاغنىً عنه لاعتمال حَرَك التَّذهُّن، بل والأخير، فإنَّ أيضاً تمثُّلى على نحو يجعلنى لستُ مُذعنةً لسُلطة الإحالة، بقدر ما أنا مُتقبِّلَةٌ لسُلطة الإنتاج، ولا مُنصاعةً لجغرافيا المعْيَار، بقدر ما أنا مُنْشَدَّةٌ للعنفوان الحيوىّ، طبقاً لما أُصرُّ على أن أنعته"باستراتيجيَّة أيديولوجيم التَّذهين ذى النُّزوع الدّولوزىّ"، أقول فإن تمثُّلى هذا، يُعَدّ كذلك بمثابة ـــــ| الضَّربة النَّافِذة |ــــ التى تُسدَّد لى فى مَطْعَن.

    لأنَّنى لو سلَّمت فرضاً بكونى (حقيقةً مُنتَجَةً)، فلن يخرج هذا عن أن يُكرّسنى تأطيريَّاً، كأحد ديناميَّات الجهاز. وهذا ما أرفضه كليَّةً، وأدْأب على سَوْق التَّسبيبات التى تدفعنى لأن أتساعى لنبذِه، بل وأعمل ضدّ تَهاتِهه السَّيَّارة لا محالَة إلى غطيس شَرَك. بما يعنى وبقولَةٍ فَصْل لا ردّ لمُصَادقتى عليها، أننى أفرُّ من أن  أُحْصَر طىَّ دولاب وظائف إكسيوم "الحقيقة/ القيمة/ الغائيَّة/ المعنى". أفرُّ من أن أنْدَرج ضمن ما تقترحه هذه الآلَة من (دليل طوبولوجى لخرائط تذهين). 

    أيُّها النّيتشويّون، والهايدجريّون، والدولوزيّون، والدريديّون والبودرياريّون، ليست الميتافيزيقا تَغْـييباً (للدَّال، والجَسَد). ليست هى هذه (البَسيطة) التى عَمَدتُم إلى تقويضها، بل هى كذلك هذا (التَّذهُّن المُركَّب) المزروع فى/ أفق الاختلاف/. إنَّها قرينة كلِّ جهاز تَمثِيل. قرينة الوَعْى، وأىِّ وَعْى يُغاير فى تقانتِه وعيكم. إنَّها تيهكم، وتيه كلِّ آليَّة قد يسوّغُها نطاق.|ــــــــ وما كان يصحُّ لى، إلاَّ أن أكون مرسولةَ فَتْح. وما كان قمينٌ، إلاَّ أن  أصير (أسطورتكم) التى تُوسِمونها (بخالقة أكوان/ خالقة أوْجُد) ــــــــ|." هذاك الأفق: ( يَدٌ لِى). هذاك الأفق على شَراشِف حَشَفِه، تنمو الأَوْجُد، مثل صِئبان إلى أعلى تنتَفِخ".                                                                                                                )البَاتافيزيقا البَعديَّة(                         

الأربعاء، 13 مارس 2019

هل هى حشَرة العتَم التى ترقُص ؟ هل هو ذاك الذى يسيل من الوَقت ؟! لُحيْم الفَقاقيع التَّاريخ الأرْضىّ لمَوت المعْنَى ( نهاية عصر التَّأويل ) سياسَة الأمْكِنة : سياسَة الحيِّز خَالِقو الأكْوان نصّ روائى


نصّ روائى
محمد الطناحى
الدار للنشر والتوزيع
يناير 2019م
 ( 526 صفحة )
تم الانتهاء منه فى 
2018 - 2 -17م  
 بورسعيد
رقم اللإيداع :   2019/2429
الترقيم الدولى : L.S. B.N: 978-977-702-231-6
كلمات ظهر الغلاف :
------------
    هَزيم المَلاحِن ، إزْهاق فجراً من طِراز له إسْتٌ مُعتِم . هَزيم المَلاحِن ، أن تصبح يوماً برُتْبة مُدَنِّق يتقصَّى أثَر دَبيب قدمِه على أرضٍ لن تلبث أن تُمْحَى ، بغير أن تترك سوى رَغْوة تُفْرِخ أبخرةً من عادِم مُجرْثَم يخنُق سلالاتٍ لاحِقة . هَزيم المَلاحِن ، يَعْنى أن تكون مثل قَطْرة تنزل من شَرْيان   قمَر ، باحثَةً عن مَنْ يُفسِّر لها كيف يخفى خطاب الميتافيزيقا الطَّابع الاستعارى للعالم ، والذى يُنتجُه وعىٌ يتفنَّن فى نَفْيه ، هكذا عوضاً عن أن تهتمّ كيف تشْهَق مع بَتَلة ورْدَة .
    هَزيم المَلاحِن ، هو أن يُنفِق أحدهم الأيَّام الطُّوال كى يقف تحديداً على دلالة ما سَبَق ، مُشيحاً عن عَجُز امرأتِه الذى كلّ ليلةٍ يبكى ، تحت دعوى أنَّ هذا خَطْوةٌ فى طريق خلاصِه . انْقُف . مَنْ غير زَجاجين نَصْلِنا البَاتر يُنخْرب ثُقْباً فى يَبَس الأخيلة ؟! انْقُف . مُخَنَّثوا الأفاهيم قد يستيقظون يوماً على شَطْب . مُخَنَّثوا الأفاهيم ، قد يستيقظون على هذا الذى سيأخذُه تيَّارٌ جارِف . انْقُف ، وأطْلِق صيحةً مُجلْجِلةً ، فما هذا الذى يحضر فى الوعى ، إلاَّ مِبْولة الوعى ذاته . ونحن مجبولون على ضَخِّه إلى سُحْق بالُوعة ، كأىّ فائضٍ عَكِر تتناسَل منه مخلوقات الأوهام الزَّنِخَة .
    انْقُف ، وامحو ملفوظات مثل المادَّة ،  والجوهَر ، والمعنى ، والحقيقة ، والوهم ، وحتَّى الصَّيرورة . فهذه الأطُر التى صارت مُتخشِّبة بما يكفى لعرْقَلة مُمارسَة رَحُولة ، لم تعُد تصلُح إلى ما ندعوك لاستحضاره . أو نسعى لزَجَّك إليه . انْقُف . فبإسم الواقِعة التى تُعَدّ الأقنُوم التَّعريفى لتَدابير تصْنَع أفقَها كحَدَث ، يتلقَّى مرْجِعَه من راهِن ما انفكَّ يُغادِر تشابُهه مع راهنِه المُعتاص على كلِّ فخّ ، لسنا بحاجة لأن نستصرخكَ كى تَنْقُف . انْقُف ، فهذا ما يجب له أن يحدُث ، حتَّى إذا ما غادَرْت هذه النُّخَامة القَذرة التى تنزَلِق مُتلزِّجاً  فيها ، وتكمْكَمْتَ بدَوارٍ يُدَيْسِق راموزَه من اشتباكاتٍ تَتَراسِل مع لَحْم أكوان ليست كما تَتَبدَّى بأكوان ، اكْشِط اهابَنا ككشْطة جلدٍ شائخ ، وفكّ .                           
                                                                                                                                                                 {الأجْهزة التَّصوريَّة}
 هل هى حشَرة العتَم التى ترقُص ؟ هل هو ذاك الذى يسيل من الوَقت ؟! لُحيْم الفَقاقيع التَّاريخ الأرْضىّ لمَوت المعْنَى ( نهاية عصر التَّأويل ) سياسَة الأمْكِنة : سياسَة الحيِّز خَالِقو الأكْوان نصّ روائى- نسخة كاملة ( pdf ) .

الاثنين، 29 فبراير 2016

شأن إغراء الطلقة ! شأن حادثة قنص . نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( PDF ) .

هذا وجه . وهذا تيه . وثمة كويئن يزحف ! نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( pdf ) .

وطء أقدام . ثم البتة لا شىء سوى الصدى ! نص روائى . محمد الطناحى . نسخة كاملة ( pdf ) .

Facebook Badge


Jobsmag.inIndian Education BlogThingsGuide